دعيت لك وقت الصلاة
وفي الطواف .. وفي السعي
روحك هناك كانت معي
حملتها في أضلعي
ولما (انتهيت) ..
كانت (بدت) بي لحظتك
فكرت أمسك هاتفي
وأقول لك .. مشتاقتك
.. ولما ركبت الطايرة
في لحظة حرة .. حايرة
جاني على بالي اتصل
.. مغرب شعور المرء
.. لما ينفصل
عن حاضرة
سهلة آل سعد
ابريل 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق